إذا واجهت أنت أو أي شخص تعرفه ارتباكًا مفاجئًا ومستمرًا أو ارتباكًا مصحوبًا بأعراض أخرى مثيرة للقلق، فاطلب المشورة الطبية. أنت لا تحتاجين لعلاج دوائي، وأسأل الله لك العافية والشفاء والتوفيق والسداد. الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها https://francisco1hyq3.tribunablog.com/the-greatest-guide-to-الارتباك-عند-التحدث-48530928